أين يقع سحر المرأة
ياترى أين يقع سحر المرأة
أهو في صوتها ؟
ام في حديثها, أم في ذكائها؟
إذن ماقولكم في هذا حسنا جدا هيا بنا لنرى
رأي عالم النفس والفيلسوف الأمريكي الشهير وليام جميس حيث
يقول::
(أن المرأة عندما تغلق فمها وتطبق شفتيها الجميلتين وتسكت عن الحديث ,تصبح أكثر نساء العالم جمالا وجاذبية .فالغموض الذي يحيط بشخصيتها في صمتها يكسبها جاذبية قد لايجدها الرجال في قوامها او في حديثها أو مشيتها
إن صمت المرأة وإبتسامتها الحلوة يجعلان الرجل في حيرة من أمرها سواء في وجودها او عندما تغيب عن عينيه, وإذا نجحت المرأة في إجتذاب إهتمام الرجل بها إلى هذا الحد فقد نجحت في أن تملأ رأسه وعينيه وقلبه وكل حواسه.
مازلت أذكر أنني عندما تقدمت للفتاة التي أصبحت زوجة لي فيما بعد, أطلب يدها , لم تقل لي شيئا ..حتى عندما عندما سألهل والدها..فقد وقفت هناك في ركن من الحجرة, صامتة لاتحرك ساكنا ولكنني عندما نظرت إليها وجدت وجهها كله يتكلم ..لقد تكلمت بابتسامتها وبعينيها , وبكل قسمات وجهها ..وقرأت حديثها الصامت..لقد كانت تقول لي :
(كم أحبك أيها الشاب الوسيم))
هكذا ترجمت لي زوجتي مشاعرها, وشرحت لي أحاسيسها لأول مرة ونحن نحتفل بعيد زواجنا العاشر
انا عن نفسي أوافق الرجل أن المرأة كائن رقيق جميل وديع وأن السكون والهدوء لايزيدها جمالا فقط بل يتوجها بالوقار والحكمة ولما لا ؟ أليست هي مربية الأجيال وأم الرجال أنفسهم
فما هو رأيكم؟؟
ياترى أين يقع سحر المرأة
أهو في صوتها ؟
ام في حديثها, أم في ذكائها؟
إذن ماقولكم في هذا حسنا جدا هيا بنا لنرى
رأي عالم النفس والفيلسوف الأمريكي الشهير وليام جميس حيث
يقول::
(أن المرأة عندما تغلق فمها وتطبق شفتيها الجميلتين وتسكت عن الحديث ,تصبح أكثر نساء العالم جمالا وجاذبية .فالغموض الذي يحيط بشخصيتها في صمتها يكسبها جاذبية قد لايجدها الرجال في قوامها او في حديثها أو مشيتها
إن صمت المرأة وإبتسامتها الحلوة يجعلان الرجل في حيرة من أمرها سواء في وجودها او عندما تغيب عن عينيه, وإذا نجحت المرأة في إجتذاب إهتمام الرجل بها إلى هذا الحد فقد نجحت في أن تملأ رأسه وعينيه وقلبه وكل حواسه.
مازلت أذكر أنني عندما تقدمت للفتاة التي أصبحت زوجة لي فيما بعد, أطلب يدها , لم تقل لي شيئا ..حتى عندما عندما سألهل والدها..فقد وقفت هناك في ركن من الحجرة, صامتة لاتحرك ساكنا ولكنني عندما نظرت إليها وجدت وجهها كله يتكلم ..لقد تكلمت بابتسامتها وبعينيها , وبكل قسمات وجهها ..وقرأت حديثها الصامت..لقد كانت تقول لي :
(كم أحبك أيها الشاب الوسيم))
هكذا ترجمت لي زوجتي مشاعرها, وشرحت لي أحاسيسها لأول مرة ونحن نحتفل بعيد زواجنا العاشر
انا عن نفسي أوافق الرجل أن المرأة كائن رقيق جميل وديع وأن السكون والهدوء لايزيدها جمالا فقط بل يتوجها بالوقار والحكمة ولما لا ؟ أليست هي مربية الأجيال وأم الرجال أنفسهم
فما هو رأيكم؟؟