((الصديق وقت الضيق))
واحد في ليلة عرسه جالس في زاويه وزوجته في زاويه , يكلمها مستحيه وتطالع الأرض .. يذب نكته يستهبل عليها ماش البنت تطالع في الأرض ومشكلته ولا كأن فيه أحد جالس جنبها ..
الرجال من كثر مايكلم نفسه وبنت الناس ساكته قال خلني بسكت وأشوف وش تاليتها معها .. يعني ثنيناتهم سكتوا ..
شوي يوم جو أخويا الزوج وقالوا بنستهبل عليه .. المهم ويقوم واحد منهم ويآخذ حصاة ويرجمها في النافذة .. عاد تخيلوا سكوووون وصوت صقعه فجأه .. البنت يوم سمعت الصوت طمرت وضمت زوجها من الخوف .. الرجال اعجبته الحركه .. ترك حرمته على جنب وطلع من النافذة وصاح لأخوياه " ثانيه شباب ثانيه " !!
((كذا الربع ولا بلاش))
هذا واحد أخوياه ماينلعب معهم .. يوم عرسه مروه ربعه وقالوا يالله مشينا الحلاق نسمكر وجهك .. يوم ودوه للحلاق ( وكانوا متفقين مع الحلاق من قبل ) وينقز واحد منهم ويتل راسه ويقول للحلاق يالله أدهر وأبو الشباب ماعاقت معه وجز راس المعرس .. مووووووووووس ..
المهم أنهم حلقوه موس والمعرس قفلت معه ولا قدر يسوي شي .. يوم جا العرس طق الطاقيه والغتره ومشى كل شي سليم ..
عاد يوم جا في البيت لازم يشيل الغتره موب على طول بتبتل كذا .. يوم فصخ الغتره وطلعت الصلعه البنت قالت ذا مهبول ولا فيه بلا .. ولا أحد يحلق مووس يوم زواجه ..
اللي زاد الطين بله أن المعرس شاف البنت خايفه وفاهمه غلط قال خلني بطينها وقعد يخوفها ويقرب راسه يمها كنه بينطحها ويسوي حركات كنه مهبول .. يوم طلعت الشمس قالت البنت : ودني لأهلي .. ( قالت في نفسها أبوي ذابني على واحدن مامنه رجا !! ) عاد المعرس دق على أبوها وقال له تعال يوم جا فهمه أن أخوياه سوو كذا وكذا وأنه شافها خايفه قال خلني أستهبل عليها .. والأبو فهم البنت وعدى هاك اليوم على خير ..
((قصة الجوعانه))
ثنين توهم متزوجين .. أول ما رجعوا لبيتهم الا زوجها مجهز لهم عشاء .. أختنا في الله الدنيا مسودّة قدامها من الجوع .. ما ذاقت الاكل من أصبحت من زود ماهي مشتطة .. ورجلها يناديها يبيها تاكل .. البنت مستحية وما تبي تاكل قدام رجلها .. بس انها جوعاااااانة .. قالت له لا تسلم أنا شبعانة .. يقول لها يا بنت الحلال تعالي كلي لك لقمة ولا لقمتين .. والبنت تقول أبدا الله مير ينعم به ماله محل .. ويحاول فيها من هنا من هناك وهي ميبسة دمجتها .. مع انها كانت تتعبر مع كل لقمة يبلعها وتقول في نفسها اخلص عاد يبو الشباب علينا تراك مصختها ..
خلص زوجها من العشا وقال لها يلا ننام ترانا ورانا قومة بدري بكرة ( الضيفة عند أهله ) .. قالت لها خلاص انت رح نام أنا بضف الأكل أول .. الرجل ابتسم ابتسامة صفرا وقال على راحتك .. ما صدقت المرة رجلها يدخل الحجرة الا طيرااااااااان على الأكل .. لقمة في فمها ولقمة في يدها وعينها على الثالثة .. وهي في قمة الانسجام ما درت الا ذا الي يمد لها كاس الموية يقول لها سمي خليه ينزل الاكل في بطنك وهي الي تتروع ,,
.................................................. ..........................................