البوابة
مارسيدس تنتج سيارة مصفحة جديدة
ضد الرصاص والقنابل !!
مع انتشار مخاطر الاعتداءات الاجرامية في جميع انحاء العالم بدأت شركة مارسيدس الالمانية العريقة في انتاج سيارة مصفحة جديدة للشخصيات المهمة راعت فيها تحقيق اقصى مواصفات الامان نظرا لان الملليمتر الواحد يفصل بين الحياة والموت.
:D
السيارة الجديدة تم تعريضها لوابل من النيران للتأكد من صمودها امام محاولات اختراق "السترة الواقية" التي تزن 1،5 طن وتحيط بالسيارة بالكامل الذي يصل وزنها الى اربعة اطنان.
واضاف التقرير ان العمل اليدوي في السيارة الواحدة سيزيد على 1000 ساعة وستزود بمحرك قدرته 517 حصانا بالاضافة الى التجهيزات الخاصة ابتداء من وحدة الاطفاء الاوتوماتيكية والامداد بالهواء النقي الى ضوء التحذير الازرق وغيرها من مطالب العملاء وبسعر اساسي للسيارة اس - جارد يصل الى 400 الف يورو.
وتعرضت السيارة الجديدة لاختبارات صعبة شملت اطلاق 250 عيارا ناريا عليها من مسافات مختلفة بالاضافة الى انفجار عبوات ناسفة اسفل السيارة وقنابل يدوية.
وذكر التقرير ان العالم يحتاج سنويا الى عدة آلاف من السيارات المصفحة لحماية الشخصيات المهمة والاغنياء وان هذه الاعداد لن تتراجع في ظل تزايد التهديدات.
تحياتي........
ضد الرصاص والقنابل !!
مع انتشار مخاطر الاعتداءات الاجرامية في جميع انحاء العالم بدأت شركة مارسيدس الالمانية العريقة في انتاج سيارة مصفحة جديدة للشخصيات المهمة راعت فيها تحقيق اقصى مواصفات الامان نظرا لان الملليمتر الواحد يفصل بين الحياة والموت.
:D
السيارة الجديدة تم تعريضها لوابل من النيران للتأكد من صمودها امام محاولات اختراق "السترة الواقية" التي تزن 1،5 طن وتحيط بالسيارة بالكامل الذي يصل وزنها الى اربعة اطنان.
واضاف التقرير ان العمل اليدوي في السيارة الواحدة سيزيد على 1000 ساعة وستزود بمحرك قدرته 517 حصانا بالاضافة الى التجهيزات الخاصة ابتداء من وحدة الاطفاء الاوتوماتيكية والامداد بالهواء النقي الى ضوء التحذير الازرق وغيرها من مطالب العملاء وبسعر اساسي للسيارة اس - جارد يصل الى 400 الف يورو.
وتعرضت السيارة الجديدة لاختبارات صعبة شملت اطلاق 250 عيارا ناريا عليها من مسافات مختلفة بالاضافة الى انفجار عبوات ناسفة اسفل السيارة وقنابل يدوية.
وذكر التقرير ان العالم يحتاج سنويا الى عدة آلاف من السيارات المصفحة لحماية الشخصيات المهمة والاغنياء وان هذه الاعداد لن تتراجع في ظل تزايد التهديدات.
تحياتي........
