أهدى بعض الأشقياء قطعة حشيش لإمام مسجد، وقالوا له أنه بخور كمبودي أصلي، فقبلها الإمام شاكرا ، وطلبوا منه الدعاء لهم.
وفي يوم الجمعة التالي، قبل ذهابه لصلاة الجمعة، تبخر الإمام بقطعة الحشيش، معتقداً أنها من البخور الكمبودي، ثم توجه للمسجد بوقار وهدوء غير معتاد.
ولما جاء الوقت، صعد المنبر للخطبة، وأنهى الخطبة بعد أن أطال، ثم تقدم بعدها للصلاة بالمصلين.
وبعد نهاية الصلاة، توجه بعض المخلصين للإمام، ليستوضحوا بعض الأمور، فقالوا:
قلت ياشيخنا في خطبتك أن الحجاج اقتحم مكة بعد أن ضربها بصواريخ كروز، وبلعناها.
وقلت أن صلاح الدين حرر القدس مستخدماً الكيماوي في تدمير الكفار، ومشيناها.
وقلت أن أمية بن خلف باع بلال
بن رباح بمليون دولار لبرشلونة، وصدقناك.
لكن أن تقول أن كفار قريش اشتروا أسهم إعمار، وهم سبب أزمة سوق الأسهم .. فهذه قوية
ههههههههههههههه
منقووووووووووول
تحياتي فتفوتة سكر