.,؛معزوفة القطيف:,.

عظم الله اجركم بمصاب الامام الحسين عليه السلام

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

.,؛معزوفة القطيف:,.

عظم الله اجركم بمصاب الامام الحسين عليه السلام

.,؛معزوفة القطيف:,.

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


+3
زوزو
سجينة الذكريات
فراوله تنقط عسل
7 مشترك

    معنى الرحمة الإلهية

    فراوله تنقط عسل
    فراوله تنقط عسل

    الــــمديــره
    الــــمديــره


    انثى
    عدد الرسائل : 4033
    العمر : 34
    العمل/الترفيه : دبلوماسية
    المزاج : روماني
    الدولة : معنى الرحمة الإلهية Saudi_10
    المزاج : معنى الرحمة الإلهية 86
    السٌّمعَة : 3
    تاريخ التسجيل : 24/11/2007

    معنى الرحمة الإلهية Empty معنى الرحمة الإلهية

    مُساهمة من طرف فراوله تنقط عسل الأربعاء سبتمبر 17, 2008 1:44 pm

    "الرحمة" انفعال خاص يعرض على القلب عند مشاهدة النقص أو الحاجة، فيندفع الإنسان إلى رفع ذلك، فعندما يشاهد الإنسان يتيماً يرتجف من البرد أو فقيراً أضناه من الجوع أو مظلوماً يتلوى تحت سياط الظالمين تعرضه حالة الرقة، فيندفع لتغيير هذا الواقع، وهذه هي الرحمة.
    ولكن الله سبحانه ليس محلاً للحوادث - كما ثبت في علم الكلام، فإذا أطلقت هذه الكلمة على الله سبحانه أريد بها العطاء والإفاضة لرفع الحاجة، ومن هنا قيل: "خذ الغايات واترك المبادئ،" فالرحمة لها "مبدأ" وهو الوصف الانفعالي الخاص الذي يعرض على القلب و"منتهى" وهو العطاء والإفاضة، فإذا أطلق هذا الوصف على الله سبحانه أريد بهم "غايته" لا "مدؤه" (وهكذا بالنسبة إلى الصفات الأخرى التي هي من هذا القبيل).
    وقد ورد في الحديث الشريف عن الإمام الصادق (عليه السلام): "وأما الغضب فهو منا إذا غضبنا تغيرت طبايعنا، وترتعد أحياناُ مفاصلنا، وحالت ألوننا، ثم نجيء من بعد ذلك بالعقوبات، فسمي غضباً، فهذا كلام الناس المعروف، والغضب شيئان أحدهما في القلب، وأما المعنى الذي هو في القلب فهو منفي عن الله جل جلاله، وكذلك رضاه وسخطه ورحمته على هذه الصفة."[sup]1[/sup]
    وفي نهج البلاغة أن أمير المؤمنين قال: "رحيم لا يوصف بالرقة"[sup]2[/sup]، وعن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: "إن الرحمة وما يحدث لنا منها شفقة ومنها جود، وإن رحمة الله ثوابه لخلقه، وللرحمة من العباد شيئان، أحدهما يحدث في القلب: الرأفة والرقة لما يرى بالمرحوم من الضر والحاجة وضورب البلاء، والآخر ما يحدث منا بعد الرأفة واللطف على المرحوم والمعرفة منا بما نزل به، وقد يقول القائل: 'انظر إلى رحمة فلان'، وإنما يريد الفعل الذي حدث عن الرقة التي في قلب فلان، وإنما يضاف إلى الله عز وجل من فعل ما حدث عنا من هذه الأشياء، وأما المعنى الذي في القلب فهو منفي عن الله كما وصف عن نفسه، فهو رحيم لا رحمة رقة."[sup]3[/sup]
    الرحمن الرحيم
    يذهب بعض المفسرين إلى أن "الرحمن" هو ذو الرحمة الشاملة، فتعم المؤمنين والكافرين والمحسنين والمسيئين وكل موجود في هذه الحياة الدنيا، بينما "الرحيم" هو ذو الرحمة الدائمة، وذلك ما يختص بالمؤمنين وحدهم، ومن هنا قسموا الرحمة إلى رحمة "رحمانية" تعم الجميع ورحمة "رحيمية" تختص بالمؤمنين فقط.
    ويستدلون على ذلك:
    أولاً: إن كلمة "رحمن" على وزن فعلان، وهذه الصيغة تدل على الكثرة والمبالغة[sup]4[/sup]، بينما كلمة "رحيم" على وزن فعيل، وهي صفة مسبة فتدل على الثبات والدوام[sup]5[/sup].
    ثانياً: ما روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) حيث قال: "الرحمن بجميع خلقه، والرحيم بالمؤمنين خاصة."[sup]6[/sup]، وري عنه أيضاً انه فقال: "الرحمن اسم خاص لصفة عامة، والرحيم اسم عام لصفة خاصة"[sup]7[/sup]
    وقد فُسر ذلك بأن "الرحمن" اسم مختص بالله سبحانه فلا يطلق على غيره، لكنه يعبر عن صفة عامة وهي الرحمة الشاملة التي وسعت كل شيء، و"الرحيم" اسم عام لأنه يطلق على غير الله تعالى أيضاً، لكنه يعبر عن صفة خاصة وهي الرحمة الثابتة الخاصة بالمؤمنين فقط.
    وعن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أن عيسى (عليه السلام) قال: "الرحمن رحمن الدنيا، والرحيم رحيم الآخرة."[sup]8[/sup]
    ولعلنا نجد في بعض الآيات تلميحاً إلى هذه الحقيقة، فقد قال سبحان<ه>: ((وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا))[sup]9[/sup]، وقال سبحان<ه>: ((إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ))[sup]10[/sup]، وقال تعالى: ((قُلْ مَن كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا))[sup]11[/sup]، وقال تعالى: ((الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى))[sup]12[/sup].
    الرحمة الخاصة والرحمة العامة
    وسواء تم هذا الفرق أو لم يتم من الناحيتين اللغوية والاصطلاحية، فالذي يهمنا أن الرحمة الإلهية على نوعين:
    النوع الأول: رحمة عامة تشمل كل الموجودات بلا استثناء من الجماد والنبات والحيوان والإنسان والمؤمن والكافر والمنافق والصالح والطالح، فلولا هذه الرحمة لم يفض الوجود على هذه الماهيات "الحقائق"، ولم تنتقل من ظلمات "العدم" إلى نور "الوجود"، ولم يتعهدها الله سبحانه بالإمداد المستمر والعناية الدائمة.
    وقد أشار القرآن الكريم إلى هذه الحقيقة حيث قال: ((وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ))[sup]13[/sup]، وقال أيضاً: ((رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً))[sup]14[/sup]، وقال: ((فَقُل رَّبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ))[sup]15[/sup]، وقال: ((وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ))[sup]16[/sup].
    ونجد في الأحاديث الشريفة عينات تكشف عن جوانب من هذه الرحمة، فقد روي عن الإمام العسكري (عليه السلام) قال: "قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): 'إن إبراهم (عليه السلام) - لما رفع في الملكوت وذلك قول ربي: ((وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ)) - قوّى الله بصره لما رفعه دون السماء حتى أبصر الأرض ومن عليها ظاهرين مستترين، فرأى رجلاً وامرأة على فاحشة فدعا الله عليهما بالهلاك، فهلكا، ثم رأى آخرين فدعا عليهم<ا> بالهلاك، فهلكا، ثم رأى آخرين فدعا عليهما بالهلاك، فهلكا، ثم رأى آخرين فهمّ بالدعاء بالهلاك، فأوحى الله إليه: 'يا إبراهيم اكفف دعوتك عن عبادي وإمائي، فإني أنا الغفور الرحيم الجبار العليم، لا تضرني ذنوب عبادي، كمل لا تنفعني طاعتهم، ولست أسوسهم بشفاء الغيظ كسياستك، فاكفف دعوتك عن عبادي، فإنما، أنت عبد نذير لا شريك في المملكة ولا مهيمن عليّ ولا على عبادتي، وعبادي معي بين خلال ثلاث: إما تابوا فتبت عليهم، وغفرت ذنوبهم، وسترت عيوبهم، وإما كففت عنهم عذابي لعلمي بأنه سيخرج من أصلابهم ذريات مؤمنون، فأرفق بالآباء الكافرين، وأتأنّى بالأمهات الكافرات، وأرفع عنهم عذابي ليخرج أولئك المؤمنون من أصلابهم، فإذا تزايلوا حق بهم عذابي وحاق بهم بلائي، وإن لم يكن هذا ولا هذا فإن الذي أعددته لهم من عذابي أعظم مما تريدهم به.'"[sup]17[/sup]
    ونقل أيضاً - ما مضمونه - أن ضيفاً جاء إلى إبراهيم (عليه السلام) فلما مُدّت المائدة لم يقل الرجل "بسم الله"، فسأله إبراهيم (عليه السلام) عن ذلك. فقال الرجل: "إنني لا أؤمن أصلاً بوجود الله." فلم يرض إبراهيم (عليه السلام) أن يواكل الرجل، فقام الرجل وخرج، فأوحى الله إليه: "يا إبراهيم، إنني لم أقطع رزقي ورحمتي عن هذا الرجل منذ أن خلقته، ولم يمنعني كفره عن ذلك، أفلم تستطع أن تضيفه يوماً واحداً؟"
    فقام إبراهيم (عليه السلام)، وذهب خلف الرجل ليرجعه، فسأله الرجل عن السبب، فذكر له إبراهيم (عليه السلام) ما أوحى الله سبحانه إليه، وكانت لحظات عاد فيها الرجل إلى وجدانه، ليسلم على يدي إبراهيم (عليه السلام) لله رب العالمين. ومن هنا نقرأ في الدعاء: "يا من يعطي من سأله، يا من يعطي من لم يسأله ومن لم يعرفه تحنناً منه ورحمة."
    سجينة الذكريات
    سجينة الذكريات
    عضو ماسي


    انثى
    عدد الرسائل : 1023
    العمر : 31
    العمل/الترفيه : الونأأســه
    المزاج : Crezy
    المزاج : معنى الرحمة الإلهية 30
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 04/12/2007

    معنى الرحمة الإلهية Empty رد: معنى الرحمة الإلهية

    مُساهمة من طرف سجينة الذكريات الأربعاء سبتمبر 17, 2008 2:01 pm





    فرااوله

    تســلم إيديك على الموضوع الرووعه

    عن جــد موضووع يستااهل انك تحطييه

    ربي يهدي الجمييييع يااارب

    رمضاان كريـــــــــم

    بحق هالشهـر ربي يهدي الجميـع

    مافي أحلى من التساامــح

    تشكري قلبوو


    مـع حبــي ..
    سجينة الذكريات


    زوزو
    زوزو
    .،‘عضو‘،..،‘متميز‘،.
    .،‘عضو‘،..،‘متميز‘،.


    انثى
    عدد الرسائل : 1927
    العمر : 32
    العمل/الترفيه : طالبه
    المزاج : علي حسب
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 11/07/2008

    معنى الرحمة الإلهية Empty رد: معنى الرحمة الإلهية

    مُساهمة من طرف زوزو الأربعاء سبتمبر 17, 2008 2:32 pm

    مشكورة ع الموضوع الحلو والروعه
    يعطيش الله العافيه
    جعله الله في ميزان حسناتكٍ
    فراوله تنقط عسل
    فراوله تنقط عسل

    الــــمديــره
    الــــمديــره


    انثى
    عدد الرسائل : 4033
    العمر : 34
    العمل/الترفيه : دبلوماسية
    المزاج : روماني
    الدولة : معنى الرحمة الإلهية Saudi_10
    المزاج : معنى الرحمة الإلهية 86
    السٌّمعَة : 3
    تاريخ التسجيل : 24/11/2007

    معنى الرحمة الإلهية Empty رد: معنى الرحمة الإلهية

    مُساهمة من طرف فراوله تنقط عسل الأربعاء سبتمبر 17, 2008 3:21 pm

    اختي سجون واختي زوزو..

    كل انسان في هذي الحياه يخطأ

    ولكن على الانسان الا يعالج الخطأ بالخطأ وهوه في نضره ان الي يسويه صح

    الله رحيم فكيف لايكون عبده الذليل رحيم

    فعلا الانسان يوجه الخطأ بالتساامح

    الكلمه الطيبه شجره مثمره

    قال تعالى{ كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء * تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها }

    تسلموو حبااايب قلبي على المرور

    تحيااتيـ،،
    فراوله تنقط عسل
    البســمهـ البريـــئهـ
    البســمهـ البريـــئهـ

    الــــمديــره
    الــــمديــره


    انثى
    عدد الرسائل : 10364
    العمر : 32
    العمل/الترفيه : طالبة
    المزاج : ضائعهـ في زمـــنـ الغمـوض
    المزاج : معنى الرحمة الإلهية 6
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 28/11/2007

    معنى الرحمة الإلهية Empty رد: معنى الرحمة الإلهية

    مُساهمة من طرف البســمهـ البريـــئهـ الأربعاء سبتمبر 17, 2008 3:48 pm

    ـإألٍُسُلاإمٍـ عُلٍُيكٍمُـ - - } } H I .................

    ----------

    طرح رائع خيتو فراولة
    والله يعطيك العافيه يارب
    وانتظر جديدك بشوق
    الف شكر لك يالغــــلآ ..

    ---------
    .................فٍُيًٍ ـأمًٍأنْ ـآللّـه - - } } C.u.
    فتفوتة سكر
    فتفوتة سكر
    عضو فضي


    انثى
    عدد الرسائل : 4087
    العمر : 35
    العمل/الترفيه : طالبة بالكلية
    المزاج : حلو مابو شي
    المزاج : معنى الرحمة الإلهية 59
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 28/11/2007

    معنى الرحمة الإلهية Empty رد: معنى الرحمة الإلهية

    مُساهمة من طرف فتفوتة سكر الأربعاء سبتمبر 17, 2008 8:03 pm

    مشكوووووووووووووووووورة فراولة عالموضوع القييييييييييم
    والله انه موضوع جدير بإنه ينحط بمنتداك يالغاليه
    لانه يحتوي على كلماااات في منتهى الروعة
    ياليت ياليت ياليت
    الكل يشوفه
    ويقراه ويتعظ
    الله يرحم عباده
    فكيف بالعبد؟؟؟؟؟؟؟ ليه مايرحم العبد اللي مثله
    كفاية يابن ادم كفاية
    واعطي لغيرك الرحمة والفرصة ليعود من جديد

    تحياااااااااااااااااتي الحارة لكم
    اختكم
    فتفوتة سكر
    فراوله تنقط عسل
    فراوله تنقط عسل

    الــــمديــره
    الــــمديــره


    انثى
    عدد الرسائل : 4033
    العمر : 34
    العمل/الترفيه : دبلوماسية
    المزاج : روماني
    الدولة : معنى الرحمة الإلهية Saudi_10
    المزاج : معنى الرحمة الإلهية 86
    السٌّمعَة : 3
    تاريخ التسجيل : 24/11/2007

    معنى الرحمة الإلهية Empty رد: معنى الرحمة الإلهية

    مُساهمة من طرف فراوله تنقط عسل الخميس سبتمبر 18, 2008 1:18 pm

    اخواتي بسوم وفتيفتوو مشكوورين على المرور

    :)

    اسعدني تواجدكمااا

    تحيااتيـ،،
    فراوله تنقط عسل
    قمر 14
    قمر 14
    عضو ماسي


    عدد الرسائل : 1064
    المزاج : معنى الرحمة الإلهية 59
    السٌّمعَة : 3
    تاريخ التسجيل : 11/01/2008

    معنى الرحمة الإلهية Empty رد: معنى الرحمة الإلهية

    مُساهمة من طرف قمر 14 الخميس سبتمبر 18, 2008 3:48 pm

    مشكوره فراولتي
    واللله يهدي الجميع يااااااااااااارب
    تسلمين
    ع ــــآفــكـ الخاطــــ ر
    ع ــــآفــكـ الخاطــــ ر
    .،‘عضو ‘،..،‘معروف‘،.
    .،‘عضو ‘،..،‘معروف‘،.


    ذكر
    عدد الرسائل : 736
    العمر : 44
    العمل/الترفيه : جامعه البترول
    المزاج : عادي
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 07/08/2008

    معنى الرحمة الإلهية Empty رد: معنى الرحمة الإلهية

    مُساهمة من طرف ع ــــآفــكـ الخاطــــ ر الخميس سبتمبر 18, 2008 11:57 pm

    فراوله تنقط عسل

    يسلموا عـ الطرح الرائع........... فعلاً موضوع رائع ......... ولا يوجد أرحم من الله سبحانه سبحانه وتعالى

    الف شكر لكي ع هذا المجهود االرائع والمميز .......... سلمت أناملكي

    في إنتظار مميزكي القادم

    تقبلي تحياتي وتواجدي في صفحتكي
    فراوله تنقط عسل
    فراوله تنقط عسل

    الــــمديــره
    الــــمديــره


    انثى
    عدد الرسائل : 4033
    العمر : 34
    العمل/الترفيه : دبلوماسية
    المزاج : روماني
    الدولة : معنى الرحمة الإلهية Saudi_10
    المزاج : معنى الرحمة الإلهية 86
    السٌّمعَة : 3
    تاريخ التسجيل : 24/11/2007

    معنى الرحمة الإلهية Empty رد: معنى الرحمة الإلهية

    مُساهمة من طرف فراوله تنقط عسل السبت سبتمبر 20, 2008 7:47 am

    قمري تسلمي ع المرور النايس

    ودعوواتش بهاية الجميع آولهم آني

    :)

    ياهلا فيك اخوووي

    ومشكوور ع المرووور

    تحيااتيـ،،
    فراوله تنقط عسل

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 5:02 am