أول فضائية نسائية مائة بالمائة ترفع شعار "للمنتقبات فقط"
أعلن الأستاذ أبو إسلام أحمد عبد الله رئيس قناة الأمة الفضائية وهي أول فضائية تعلن قيامها دفاعاً عن الرسول صلى الله عليه وسلم
(أتمت فضائية الأمة عامها الأول في 15 شعبان الماضي) وكذلك فهي أول قناة فضائية متخصصة في مقاومة التنصير والمذاهب المعادية للإسلام أعلن منذ أيام في برنامجه المتميز "ثقافة الحوار" عن عزمه إطلاق أول فضائية نسائية للمنتقبات فقط بداية من رئيس القناة وحتى القائمين بالتصوير والمونتاج وغيرها من الوظائف الإدارية بالقناة.
وبمجرد إعلان إطلاق هذه الفضائية بدأت قناة الأمة في إطلاق إعلانات على شاشتها بالوظائف المطلوبة لهذه القناة النسائية الجديدة التي أطلق عليها اسم "ماريا" تيمنا باسم السيدة ماريه القبطية (ماريه المصرية) زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم وهي التي تزوجت الرسول صلى الله عليه وسلم من أصل مسيحي ثم أسلمت وهي التي أنجبت للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ولده الثاني والأخير إبراهيم.
هذا وقد قمنا بالاتصال بمسئولي القناة لسؤالهم حول هذه المبادرة فأجابنا الدكتور أدهم عبد الرحمن مدير العلاقات العامة والإعلام بالقناة أن هذه المبادرة تأتي لتفعيل دور المرأة المنتقبة والذي يعاني من تهميش واضح في المجتمع من ناحية العمل الإعلامي والأنشطة الثقافية.
ورداً على سؤالنا إن كان هذا تعصباً ضد الحجاب الذي ترتديه بعض النساء والذي يكشف وجهها فأجاب "المحجبات هن أخواتنا والمنتقبات هن أخواتنا ولكن المرأة المحجبة والتيتكشف وجهها قد استطاعت أن تثبت وجودها في العمل الإعلامي لكن الأخوات المنتقبات على الرغم من الخبرات والمؤهلات والشهادات التي يحملنها لم يجدن الفرصة الإعلامية المناسبة بعد لتوضيح خبراتهن وآرائهن الخاصة"
وحول أهداف القناة وسياستها العامة أجابنا قائلاً: "هي قناة نسائية بحته ولن نتدخل في سياستها العامة أو برامجها إلا بدور استشاري بحكم الخبرة الإعلامية والعملية وسنترك هذا الأمر للقائمات على أمر قناة ماريا فالنساء هم أفضل من يتحدث عمن يحتاجونه "
وعلى أحد منتديات الإنترنت وجدنا تحمساً قوياً جداً للقناة الجديدة بالمنتديات النسائية وعلقت إحدى المشاركات "أخيراً سنتحدث عن حرية المرأة بدلاً من الرجال الذين يتحدثون حول حرية تعري المرأة" وتخوفت إحدى المشاركات من فشل التجربة باعتبار أن الإعلاميات المنتقبات لم يعملن بالقدر الكافي لاكتساب خبرات إدارة مثل هذا "الإخطبوط الإعلامي"على حد قولها.
جدير بالذكر أن قناة الأمة وغيرها من الأنشطة الدعوية التابعة له كالأكاديمية الإسلامية لدراسات الأديان والمذاهب ومشروعات المليون مطوية من أجل الحبيب وصحيفة صوت بلدي وعدد من مواقع الإنترنت العاملة في مجال مقاومة التنصير هي إمتداد لمركز أبحاث التنير الإسلامي والذي يترأسة الأستاذ أبو إسلام أحمد عبد الله
لمزيد من المعلومات
قناة الأمة الفضائية
www.alomma.tv
منقوووووووووووول
تحياتي فتفوتة سكر
أعلن الأستاذ أبو إسلام أحمد عبد الله رئيس قناة الأمة الفضائية وهي أول فضائية تعلن قيامها دفاعاً عن الرسول صلى الله عليه وسلم
(أتمت فضائية الأمة عامها الأول في 15 شعبان الماضي) وكذلك فهي أول قناة فضائية متخصصة في مقاومة التنصير والمذاهب المعادية للإسلام أعلن منذ أيام في برنامجه المتميز "ثقافة الحوار" عن عزمه إطلاق أول فضائية نسائية للمنتقبات فقط بداية من رئيس القناة وحتى القائمين بالتصوير والمونتاج وغيرها من الوظائف الإدارية بالقناة.
وبمجرد إعلان إطلاق هذه الفضائية بدأت قناة الأمة في إطلاق إعلانات على شاشتها بالوظائف المطلوبة لهذه القناة النسائية الجديدة التي أطلق عليها اسم "ماريا" تيمنا باسم السيدة ماريه القبطية (ماريه المصرية) زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم وهي التي تزوجت الرسول صلى الله عليه وسلم من أصل مسيحي ثم أسلمت وهي التي أنجبت للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ولده الثاني والأخير إبراهيم.
هذا وقد قمنا بالاتصال بمسئولي القناة لسؤالهم حول هذه المبادرة فأجابنا الدكتور أدهم عبد الرحمن مدير العلاقات العامة والإعلام بالقناة أن هذه المبادرة تأتي لتفعيل دور المرأة المنتقبة والذي يعاني من تهميش واضح في المجتمع من ناحية العمل الإعلامي والأنشطة الثقافية.
ورداً على سؤالنا إن كان هذا تعصباً ضد الحجاب الذي ترتديه بعض النساء والذي يكشف وجهها فأجاب "المحجبات هن أخواتنا والمنتقبات هن أخواتنا ولكن المرأة المحجبة والتيتكشف وجهها قد استطاعت أن تثبت وجودها في العمل الإعلامي لكن الأخوات المنتقبات على الرغم من الخبرات والمؤهلات والشهادات التي يحملنها لم يجدن الفرصة الإعلامية المناسبة بعد لتوضيح خبراتهن وآرائهن الخاصة"
وحول أهداف القناة وسياستها العامة أجابنا قائلاً: "هي قناة نسائية بحته ولن نتدخل في سياستها العامة أو برامجها إلا بدور استشاري بحكم الخبرة الإعلامية والعملية وسنترك هذا الأمر للقائمات على أمر قناة ماريا فالنساء هم أفضل من يتحدث عمن يحتاجونه "
وعلى أحد منتديات الإنترنت وجدنا تحمساً قوياً جداً للقناة الجديدة بالمنتديات النسائية وعلقت إحدى المشاركات "أخيراً سنتحدث عن حرية المرأة بدلاً من الرجال الذين يتحدثون حول حرية تعري المرأة" وتخوفت إحدى المشاركات من فشل التجربة باعتبار أن الإعلاميات المنتقبات لم يعملن بالقدر الكافي لاكتساب خبرات إدارة مثل هذا "الإخطبوط الإعلامي"على حد قولها.
جدير بالذكر أن قناة الأمة وغيرها من الأنشطة الدعوية التابعة له كالأكاديمية الإسلامية لدراسات الأديان والمذاهب ومشروعات المليون مطوية من أجل الحبيب وصحيفة صوت بلدي وعدد من مواقع الإنترنت العاملة في مجال مقاومة التنصير هي إمتداد لمركز أبحاث التنير الإسلامي والذي يترأسة الأستاذ أبو إسلام أحمد عبد الله
لمزيد من المعلومات
قناة الأمة الفضائية
www.alomma.tv
منقوووووووووووول
تحياتي فتفوتة سكر